
لشيخ المربي ، العارف بالله ، العالم العلامة ، الصوام القوام ، فريد عصره ، ونادرة زمانه ، غوث هذه الأمة ، وقطب هذه الدولة ، صاحب الكرامات والخوارق ، بركة اقرانه ، نور الأنوار ، وعلم الأعلام ، الذي اذا تكلم أسمع ، واذا خاطب أقنع ، واذا مد يده الى شيء أبدع ، سيدي ومولاي ،
حين شاهدت صور ذاك الشاب الطنجاوي الذي يدعي الولاية والكرامات بجلباب مغربي عتيق وكحل في العينين محاط بالعوام يقبلون رأسه ويديه، وقيل فيه ما قيه أنه يطير في 5 دقائق من مدينة لمدينة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق